1.الفهم الأفضل للحالات الطبية – تشخيص المرض والإعاقة.
2.الفهم الأفضل لطرق ووسائل معالجة الجوانب المتعددة للحالات الطبية.
3.تحسين الدعم الشخصي في تحديد العمل إما بشكل فردي بعيدا عن المؤهلين الطبيين أو بالتعاون معهم.
4.المرونة المتزايدة في التعامل حيث أن التواصل المؤثر وثقافة المريض يزيدان من حافز المريض ليكون مرناً.
5.مكاسب المريض. حيث أن المرضى غالباً ما يستجيبون بشكل جيد لخطة علاجهم مع تعقيدات أقل.
6.الموافقة المعلنة وفيها يشعر المرضى بأنك زودتهم بالمعلومات التي يحتاجونها.
7.الاستخدام أي تقليل الزيارات والمكالمات الهاتفية الغير ضرورية و استخدام أكثر فاعلية للخدمات الطبية.
8.الرضى والإحالة غالبا ما بلتزم المريض بتدريبكم وإحالة مرضى آخرين للمعالجة.
9.إدارة الأزمات عندما يكون للمرضى توقعات واقعية فإنه سيتعرض لمقدار أقل من المخاطر المتعلقة بسوء الممارسة.